كثيراً ما يفقد العالم الكائنات الحية خاصة الدقيقة منها كاحشرات.
من أحدث الإبتكارات في هذا المجال حشرة أليه طائرة, أطلق عليها الحشرة الروبوتية, يبلغ وزنها أقل من عشرة جرامات ويمكنها أن تطير على ارتفاع عشرات الأمتار كما تقوم بالرفرفة بجناحين رقيقين من البلاستيك الشفاف المقوى يمكنهما أن يخفقا مائة وعشرين مرة في الثانية الواحدة.
أما مفاضل هذه الحشرة الطاشرة الروبوتية فهي مصنوعة من الياف الكربون. هذه المادة تتميز بقدرتها على التحمل, مما يعطي عمراً أطول لتلك الحشرة الروبوتية.
كما أن هناك نظاماً بالغ الدقة للطاقة والرقابة.
من أحدث الإبتكارات في هذا المجال حشرة أليه طائرة, أطلق عليها الحشرة الروبوتية, يبلغ وزنها أقل من عشرة جرامات ويمكنها أن تطير على ارتفاع عشرات الأمتار كما تقوم بالرفرفة بجناحين رقيقين من البلاستيك الشفاف المقوى يمكنهما أن يخفقا مائة وعشرين مرة في الثانية الواحدة.
أما مفاضل هذه الحشرة الطاشرة الروبوتية فهي مصنوعة من الياف الكربون. هذه المادة تتميز بقدرتها على التحمل, مما يعطي عمراً أطول لتلك الحشرة الروبوتية.
كما أن هناك نظاماً بالغ الدقة للطاقة والرقابة.
تستخدم هذه الحشرات الطائرة الروبوتية في البحث عن الناجين تحت الأنقاض بالإضافة إلى إمكانية استخدامها في مراقبة البيئة للكشف عن الواد الكيميائية وأي عوامل أخرى يمكنها أن تلوث البيئة, كما سوف تستخدم كالنحل في تلقيح النباتات.
المصدر:
.png "English"){kind=small}
ليست هناك تعليقات:
اضافة تعليق